اسير المشاعر الأدراة
تاريخ التسجيل : 19/08/2010 عدد المساهمات : 131 المزاج : رايق
| موضوع: •i|[☆(مجلة الرياضيه ... من اعدادي..)☆]|i• 2010-10-04, 3:50 pm | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] {|أهداف علم النفس الرياضى |} -:يهدف علم النفس الرياضى إلى تحقيق جملة من الأهداف، هى:- -| فهم السلوك الرياضى وتفسيره، ومعرفة أسباب حدوث السلوك الرياضى، والعوامل التى تؤثر فيه. -| التنبؤ بما سيكون عليه السلوك الرياضى، وذلك استنادً إلى معرفة العلاقات الموجودة بين الظواهر الرياضية ذات العلاقة بهذا المجال. -| ضبط السلوك الرياضى والتحكم فيه بتعديله وتوجيهه وتحسينه إلى ما هو مرغوب فيه، وغالبًا ما تكون الآراء حول كيفية ضبط وتوجيه الحياة، مثل:- معرفة أفضل الطرق لتنشئة الأطفال رياضيًا -| اكتساب الأصدقاء - التأثير على الآخرين - ضبط الغضب.
-:وتنصب الغاية من دراسة السلوك الرياضى في جملة أهداف، منها:-
{} الصحة النفسية:- يهتم علم النفس الرياضى بالصحة النفسية بجانب الصحة البدنية في وقت واحد، فالرياضى القلق والمتردد لا يمكن أن يحقق أى إنجاز رياضى مهما تدرب أو تلقى من المفاهيم والنظريات التدريبية. وعليه يظهر هنا جليًا دور هذا العلم في تحديد هذه الأمراض النفسية، والتخلص منها قدر الإمكان عبر الاستخدام الأمثل لنظريات الصحة النفسية.
{}تطوير السمات الشخصية:- تعد الرياضة بشكل عام فرصة ثمينة لتطوير وتعديل بعض السمات الشخصية عند الرياضى، مثل: -_ الثقة بالنفس. -_ التعاون. -_ احترام القوانين.
{}رفع المستوى الرياضى:- يسهم علم النفس الرياضى في زيادة مستوى الدافعية نحو تحقيق إنجاز أفضل وذلك من خلال مراعاة حاجات الرياضيين ورغباتهم والتذكير بالمكاسب المهمة والشهرة التى يمكن أن يحصلوا عليها عند تحقيق الإنجازات العالية.
{} ثبات المستوى الرياضى:- كثيرًا ما يختلف مستوى اللاعب في التدريب عن مستواه في المباراة!. وهنا يظهر دور الإعداد النفسى للرياضى من قبل الأخصائى النفسى التربوى الرياضى في البرنامج التدريبى للتخلص من الرهبة التى تصيب اللاعب أمام الجمهور، وخصوصًا في المباريات المصيرية.
{} تكوين الميول والرغبات:- إن الدراسة التى يقدمها علم النفس الرياضى للميول والرغبات لمختلف الفئات العمرية للجنسين تساهم بشكل جدى في تنمية الاتجاهات وتطويرها نحو ممارسة الأنشطة الرياضية التى تخدم الإنسان والمجتمع على حدٍ سواء. ||ومن خلال ما سبق:- يتبين أن المهتمين بالسلوك الرياضى مازالوا يدرسون موضوعات مهمة في علم النفس الرياضى، مثل: الشخصية - الدافعية - الضغوط النفسية - الاحتراق النفسى - الاحتراف - العنف الرياضى - العدوان الرياضى - حركة الجماعة - أفكار ومشاعر الرياضيين … والعديد من الأبعاد الأخرى الناتجة عن الاشتراك في الرياضة والنشاط البدنى. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المهاجم الارجوياني الدولي سيبستيان أبريو (32 عاماً) صاحب خمسة أهداف في التصفيات الأمريكية الجنوبية المؤهلة لكأس العالم.. يأتي في المركز الثالث في قائمة الهدافين، وهو أكثر اللاعبين جرأةً في هز الشباك البرازيلية، خاصةً عندما فعلها في المنتخب البرازيلي على أرضه في مباراة الذهاب من التصفيات بعد أن أفتتح التسجيل في الدقيقة الـ9 من بداية المواجهة بهدف أخرس 120 ألف مشجع حضروا لمؤازرة منتخبهم، إلا أن ذلك الهدف لم يكن كافياً لتحقيق الفوز على البرازيل التي قلبت النتيجة لمصلحتها (2-1). وهو ما دفع المحترف الارجوياني في صفوف ريال سوسيداد الأسباني (الذي ينافس في دوري الدرجة الثانية) لأن يتوعد البرازيليين بهز شباكهم في العاصمة الارجويانية مونتيفيديو الليلة في تمام الساعة العاشرة (بتوقيت مكة المكرمة).العملاق سيبستيان أبريو تحدث عن مستقبله مع فريقه ريال سوسيداد ومنتخب بلاده الارجواي عندما حل ضيفاً على موقع الفيفا كواحداً من أبرز نجوم التصفيات الذين قد تكون لهم بصمة مباشرة في تأهيل منتخب بلاده لنهائيات كأس العالم بجنوب أفريقيا 2010م س/ سيبستيان أنت تلعب في دوري الدرجة الثانية في أسبانيا وأنت أساسي في منتخب الارجواي وعمرك 32 عاماً، ما هو شعورك حول تأخرك في اللعب في الدرجة الثانية الأسبانية؟وجدت الترحيب الحار من قبل المشجعين هنا والأحوال الاجتماعية والمالية جيدة، سجلت عشرة أهداف في سبعة عشر مباراة لعبتها وأعتقد أنه معدل جيد بالنسبة لي ومتأكد من أنني اتخذت القرار الصحيح باللعب في سوسيداد. س/ وماذا عن منتخب بلادك الأرجواي؟نحن نعمل بشكل جيد حسب مشروع جدي وطويل المدى بقيادة المدرب الموسيقار أوسكار تاباريز الذي أشرف على الفئات السنية (الناشئين تحت 17عام و الشباب تحت 20 عام) وبالتالي على المنتخب الأول، وكرة القدم في الأرجواي تسير على نفس المسار الجيد لها وبثبات نحو تقديم كرة جيدة ولاعبون ومواهب جدد، في التصفيات الحالية قدمنا مستويات جيدة ونهدف لتفادي المباراة الفاصلة لضمان مركز مؤهل للمونديال العالمي بشكل مباشر. س/ الأرجواي لعبت المباراة الفاصلة المؤهلة لكأس العالم مرتين في تصفيات كأس العالم 2006 و 2002 هل هي الآن في نفس الموقع لتلعب للمرة الثالثة مباراة فاصلة لتصل لكأس العالم؟ هل التأهل بالنسبة لكم شيء في متناولكم؟.نحن الآن أقرب للتأهل بشكل مباشر للمونديال لأن مركزنا أفضل من المرات السابقة، كما أن منتخبنا صلب ويمتلك لاعبين مميزين قادرين على تحقيق الفوز في جميع المباريات المتبقية لنا في التصفيات، وحتى في أسوأ الأحوال سنصل للمباراة الفاصلة ونتأهل عن طريقها للمونديال ولكن الأهم هو الفوز في كل المباريات لنتأهل مباشرةً. س/ لكن مواجهتكم القادمة ستكون ضد البرازيل؟بالنظر للإحصائيات الأرجواي دائماً تلعب مبارياتها أمام البرازيل بشكل ممتاز على مر التاريخ، نحن دائماً ما نكون في قمتنا النفسية عند مواجهة البرازيل وذلك شيء ثابت بالنسبة لنا في كرة القدم، وفي مواجهتنا الأخيرة في ملعب ساوباولو في البرازيل الجميع قال بأن الأرجواي اليوم لن تظهر بالشكل المعتاد وتقف في وجه البرازيل ( وما هي إلا تسع دقائق فقط إلا وشباكهم تهتزفي المباراة التي خسرناها بنتيجة 2-1)، كذلك الحال في دور الأربعة في بطولة كوبا أمريكا 2007 كلما تقدموا واعتقدوا أن المباراة باتت سهلةً عليهم كلما سجلنا هدف التعادل حتى وصلنا بهم للركلات الترجيحية، وعاجلاً أم آجلاً نحن سنهزمهم. س/لماذا يرتفع مستوى الأرجواي عند مواجهتهم للبرازيل بالذات؟يأتي ذلك لنا من أسلافنا الذين سبقونا بلعب كرة القدم والذين ارتدوا قميص السيليست بالفخر (الشعور بالفخر والاعتزاز بالنفس). كرة القدم البرازيلية أكثر تقنية لكن المزاج والفخر لهما دور كبير في اللعبة، سبق وأن شاهدت المباريات المسجلة لمن سبقونا في اللعب ضد البرازيل والذين لم يستسلموا أبداً أمامهم ونحن كبرنا وغرس فينا ذلك. الأرجوانيين مثل الأرجنتينيين بذلك الاعتبار لا يعرفون الاستسلام لأحد، مع ذلك عندنا مسيرة كروية أقل. س/دائماً ما تتألق ضد البرازيل.. أليس ذلك صحيحاً؟نعم هم يعرفونني جيداً.. لعبت مرتين ضدهم وزرت شبكاهم ثلاث مرات (ليس من السهل أن تهز شباك البرازيل ثلاث مرات في مباراتين) لكنهم لا يحفزونني عندما ألعب ضدهم أنا فقط أحترم قميص منتخب بلادي وكما قلت غرس فينا أن نلعب ونحن نشعر بالفخر والاعتزاز وهو ما يساعدنا على تقديم أعلى المستويات. س/ بعد تسجيلك هدف التعادل في مرمى البرازيل في كوبا أميركا انتابك نوبة بكاء بعد الهدف.. لماذا بكيت؟ بعد أن أحرزت الهدف سقطت على ركبي ووقتها لم أستطيع أن أحبس الدموع لأن صور طفولتي أومضت أمام عيني حيث أني تذكرت أنني كنت ألعب مع أصدقائي وكنت دائماً أتظاهر بالتسجيل في مرمى البرازيل، تذكر كل ذلك في هذه اللحظة كان مؤثراً حقاً. س/إذاً.. هل سيحدث هذا مرةً أخرى لو سجلت في مرمى البرازيل؟لا أعرف، لكن الشيء الأكثر أهمية هو الاحتفال مع بقية المجموعة ككل تعلمت ذلك بعد الفوز ببطولة كوبا أميركا في فنزولا.. فرحة الطاقم الإداري والمدرب واللاعبين وكل العاملين كانت رائعة. س/لماذا أضعت ضربة الجزاء في دور الأربعة ببطولة كوربا أميركا 2007 ضد البرازيل؟هو ليس شيئاً تكون مستعداً له مقدماً، عندما تتقدم للتسديد فإنك تقرر في لحظة التسديد القرار النهائي إلى أين ستتجه الكرة لأنه يجب عليك أن تراقب وتحلل نفسية الحارس وإلى أي زاوية سيتجه ومع تسديدك للكرة فإن الأدرينالين يحدد رؤيتك للكرة وهي تذهب للشباك أو ليدي الحارس أو لخارج المرمى وعلى كل الأحوال أنت تعمل على تنفيذه. س/ هنالك البعض الذين يقولون أن البرازيل لا تتأهل لنهائيات كأس العالم كبطل في قمة المجموعة.. هل توافقهم الرأي؟أنا لا أعتقد ذلك، ففي الوقت الحاضر هم يعرفون جيداً بأنه يجب عليهم البقاء في مراكز المقدمة حتى مدربهم (دونجا) كان عرضةً للانتقادات اللاذعة، تقدمنا عليهم في الدقيقة التاسعة وأكملنا المباراة بشعرة لاعبين وكان فوزهم علينا صعباً للغاية. س/هل تعتقد أن الفوز بالنقاط الثلاث سيعطي دفعة معنوية هائلة للفريق في مشواره نحو التأهل؟بكل تأكيد لأن فوزنا بالنقاط الثلاث سيعني أننا ضربنا منافس قوي ومباشر، العديد من الناس لا يعتقدون أننا قادرين على ذلك لاكني اعتقد أننا قادرين على أخذ النقاط الثلاث في مواجهتنا يوم الخميس ضد فنزويلا. س/ الجماهير البرازيلية ستتذكر دييجو لوجانو قائد منتخب أروجواي الموقوف منذُ لقائكم بالبرازيل في مباراة الذهاب في ساوباولو.. ما هو مقدار تأثر الفريق بغيابه؟كل لاعب له مساهمة مختلفة عن غيره من اللاعبين، نحن نتحدث عن قائدنا ولاعبين البرازيل يعرفونه ويحترمونه جيداً، ولكننا سنحضى بعودة بعض اللاعبين الذين كانوا غائبين وهو ما سيخفف علينا بكل تأكيد غياب القائد.. فعلى سبيل المثال هناك عودة المهاجم الفذ دييجو فورلان (هداف الدوري الأسباني) والذي استطعنا في السابق تغطية غيابه ونأمل هذه المرة أن نقوم بتغطية غياب لوجانو. س/أخبرتنا في مقابلة سابقة أنه لو خيرت أن تنضم لأي جيل من الأجيال التي مثلت منتخب أروجواي لاخترت الجيل الفائز ببطولة كأس العالم 1950م هل مازلت ستختار نفس الجيل؟بالطبع سأختار أن أكون في ذلك الجيل البطل الذي هزم البرازيل وهم في قمة مستواهم وأمام 200 ألف مشجع أروجوياني، قاموا بصدهم وتحويل نتيجة المباراة لمصلحتهم، لا أعتقد أن ذلك سيحصل مرةً أخرى، ولو كان عندي آلة الانتقال عبر الزمن لذهبت عن طريقها وشاهدت المباراة حتى وإن كان كمشجع فقط، ذلك الجيل هو ما جعل الكرة في الأروجواي على ما هي عليه اليوم. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - هل تعلم أن أول نادي سعودي فاز بمسابقة كأس الاتحاد السعودي لكرة القدم هو نادي الاتحاد السعودي.- هل تعلم أن أول فريق عربي تأهل إلى الأدوار النهائية لكأس العالم بكرة القدم هو فريق دولة مصر العربية وذلك عام 1934 ثم تلاه فريق المغرب في عام 1970.- هل تعلم أن الدولة العربية التي فازت لأول مرة بكأس الأمم الآسيوية هي دولة الكويت.- هل تعلم أن دورة الألعاب الأولمبية عام 1984 م أقيمت بلوس أنجلس في الولايات المتحدة الأميركية.- هل تعلم أن عدد جولات مباراة الملاكمة 15 جولة. - هل تعلم أن أقدم نادي لكرة القدم في مصر هو نادي سكة الحديد وليس الأهلي أو الزمالك كما هو متوقع.- هل تعلم أن اتحاد الاتحادات الدولية للرياضة يقع في مونت كارلو.- هل تعلم أن الفريق الذي فاز بكأس أفريقيا للأندية الأبطال لكرة القدم لأول مرة هو فريق النادي الأهلي المصري. - هل تعلم أن إيطاليا فازت بكأس العالم لكرة القدم لثلاثة مرات وذلك في: 1934، 1938، وأخير في عام 1982. - هل تعلم أن البرازيل كانت البلد الأول في العالم الذي أحرز كأس العالم لثلاث مرات وذلك في أعوام: 1958 ـ 1962 و1970 وبذلك احتفظت بالكأس لمدى الحياة ثم أضافت فوزاً رابعاً وذلك في عام 1994. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ~.. (الفوز عادة. وكذا الخسارة، للأسف)فنس لومباردي (1913 - 1970) مُدّرب فوتبول أميركي محترف ~.. (يواصل الأبطال اللعب إلى أن يحققوا النجاح)بيلي جين كينغ (ولدت سنة 1943) لاعبة محترفة بكرة المضرب (البايسبول) مُصمّم لتحطيم القلوب. يبدأ اللعب في الربيع، عندما يصبح كل شيء جديداً مرة أخرى، ويتفتّح في الصيف، مستغرقاً فترات العصر والمساء، ثم وبمجرد أن يبدأ المطر البارد بالهطول، يتوقّف ويتركك تواجه الخريف لوحدك إيه بارليت جياميتي (1938-1989)باحث، رئيس جامعة ييل، ومفوّض اتحادات البايسبول الكبرى ~.. (نصف هذه اللعبة عقلي بنسبة تسعين بالمئة)يوغي بيرا (ولد سنة 1925) متلقي كرة سابق في فريق نيويورك يانكيزوعضو في "قاعة مشاهير البايسبول وقد اشتهر بإساءة استعمال الألفاظ ~.. (حياة كاملة من التدريب لأجل عشر ثوان فقط) جيسّي أوينز (1913-1980) رياضي في سباقات المضمار والميدان وحائز على ميداليات ذهبية أولمبية ~.. (الرياضة لا تبني الشخصيةإنها تكشفها) ينسب هذا القول أحياناً إلى جون وودن (ولد سنة 1910)، مُدّرب في كرة السلة الجامعية، وأحياناً إلى هايوود هايل برون (1918-2001)صحافي وكاتب ~.. (لا تقل شيئاً عندما تفوز. وتكلم أقل، عندما تخسر) بول براون (1908-1991)، مُدّرب محترف في لعبة الفوتبول الأميركي .أن انطلاق مسابقة دولية في سباق الضاحية للعدو شبيه بركوب جواد وسط مجموعة من الثيران المذعورة. ستشعر بلذة إذا تمكنت من الاستمرار، لكن انزلاقاً واحداً يكفي لتصبح لا شيء سوى أثر لحوافر الثيران. ~..إد آيستون (ولد سنة 1962) عداء مرثوني (سباقات المسافات الطويلة) ~.. (تفوت 100 بالمئة من الرميات التي لا تجربها أبداً) واين غريتسكي (ولد سنة 1961)، لاعب هوكي محترف سابق ~.. (إن إرادة الفوز مهمة، لكن إرادة الاستعداد أساسية.) جو باتيرنو (ولد سنة 1926)، مُدّرب فوتبول لفرق جامعية ~..عندما كنت صبياً صغيراً في كانزاس، ذهبنا أنا وصديق لي لنصطاد السمك. قلت له إنني أريد أن أكون لاعب بايسبول حقيقي في اتحاد رئيسي للبايسبول، لاعب محترف حقيقي مثل هونوس واغنر. وقال صديقي إنه يرغب في أن يصبح رئيساً للولايات المتحدة لم يحقق أيّ منا رغبتهدوايت د. آيزنهاور (1890-1969)، رئيس الولايات المتحدة في الفترة الممتدة بين 1953 و1961 [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .. يتبع .. | |
|